v
مظاهر الغنى الطبيعي و الضعف التنموي بنيجيريا
مظاهر الغنى الطبيعي |
مظاهر الضعف التنموي |
-
مساحة
البلاد 0,923 مليون كلم مربع -
78% من أراضي نجيريا صالحة للزراعة. -
توفر
نجيريا على مناخ معتدل و مطير خصوصا في الجنوب (مناخ استوائي)، -
التوفر
على موارد مائية هامة (أنهار دائمة الجريان مثل نهر النيجر و نهر بينوي). -
مساحة
شاسعة من الغابات تغطي 14% من البلاد -
تنوع
منتوجاتها الفلاحية : الذرة، الأرز، الدخن، القطن، المطاط، زيت النخيل،الكاكاو،
الاغنام، الأبقار.... -
الانفتاح
على المحيط الأطلتي جنوبا، من خلال شريط ساحلي ينعش قطاع الصيد البحري. -
- وجود
موارد معدنية وطاقية كبيرة خصوصا على مستوى البترول و الغاز الطبيعي. |
-
الدخل الفردي
جد متواضع 2970 دولار/سنويا. -
أمل الحياة لا
يتجاوز 51 سنة. -
ضعف الخدمات
الصحية -
(27 طبيب لكل
100 ألف نسمة). -
%90 من السكان يعيشون تحت عتبة الفقر. -
%7 من السكان يعانون نقصا في التغدية. -
تحتل نجيريا
المرتبة 153 في مؤشر التنمية البشرية (0,471) حسب تقرير سنة 2013. |
v
العوامل (الأسباب) المفسرة لعدم الاستفادة من الغنى الطبيعي وتحقيق التنمية
الأسباب السياسية |
الأسباب الاقتصادية |
الأسباب الاجتماعية |
-
انعدام
الاستقرار السياسي -
تفشي
الفساد و الرشوة -
غياب
الديمقراطية -
تهديدات
حركة بوكوحرام |
-
هيمنة
الشركات المتعددة الجنسية على القطاع الفلاحي. -
هيمنة
الشركات الأجنبية على الثروات الطبيعية. -
عدم
استقرار أثمنة البترول -
ارتفاع
المديونية الخارجية |
-
الانفجار
الديمغرافي (178 مليون نسمة) -
وتيرة
النمو الاقتصادي لا تساير وتيرة التزايد الطبيعي السريع. -
ارتفاع
نسب البطالة و الأمية و الفقر... |
v
المجهودات المبذولة لتجاوز الوضعية الحالية للتنمية بنيجيريا :
§
تقليص النقص الذي تعاني منه العملة بسن سياسة الشفافية في القطاع
الاقتصادي.
§
تمويل صندوق الموازنة لدعم المواد الأولية الاستهلاكية من فائض عائدات
البترول.
§
تعميم التعليم والخدمات الصحية وتزويد مختلف المناطق بالماء الصالح للشرب.
نتائج المجهودات المبذولة :
أدت هذه الإجراءات الى تحسن ملموس في التنمية، من خلال :
-
تطور الناتج الوطني الخام (273.04
مليار دولار سنة 2012 )
-
تزايد حجم و قيمة الاستثمارات
الخارجية
-
تحسن مستوى الدخل الفردي
-
ارتفاع نسبة مساهمة القطاع الصناعي
في الناتج الداخلي الخام (46%)